
-
محمود جودة
للشامتين في مصر، للجهلة المتحزبين، من يريدون قتل كل شيء فيها من أجل عيون حزبهم .. يا أيها الأحمق، داعش لا تفرق بين السيسي والاخوان والسلفيين، داعش لا ترى إلا نفسها، وما دون ذلك هم كفرة فجرة، هنا قف وفكر، الأمر أكبر من السيسي والاخوان وصراع الحكم هذا.
-
قلم مختلف: آلاء طاهر
ألن تهدأ هذه البقعة اللعينة ألن يشبع منا الموت !
-
قلم مختلف: خالد جرادات
كتب ودماء: ثورة وعي حتى الشهادة، تنظر بتعالٍ أو شفقة على طبقة المثقفين (المتكتكين) وتدعوهم للبحث عن الخلود عبر الاشتباك
-
قلم مختلف: محمد حجازي
صورة "الباسل" الذي اتكأ بكامل وعيه، على "عرجته"، لينطلق بها إلى الثورة الكبرى عام 1936، اَخذاً بناصية التاريخ وصولاً إلى الانتفاضة، حيث يقف على "زقاق الموت" في الخليل، يشارك الثوار والمجاهدين والشهداء محطات رحالهم ومهراق دمهم، ويعيد علينا في زمن العورة الكبرى بعضًا من قبسات الطهر، علّنا نستر عرينا المفضوح. ويسير بنا مع فلسطين حين كانت تسمى "فلسطين"!.
-
قلم مختلف: عروبة عثمان
والدليلُ هذا الشهيد الذي عاش في الظلّ. تخفّى عن أعيننا 10 سنوات، وهو يحيك بأنامله بيت القصيد كرمى لعيوننا.. لا، لم نكن مع النيران وحدنا في غزّة، كان من خلفنا هذا الشهيد التونسي يحدّق بنا في الخفاء، ويحوم بطائرته حولنا.
-
محمد حجازي
اليوم، وبعد مرور أكثر من 32 عامًا، يُمكن القول والفصل والجزم أيضًا بأنّ الفدائيّة التي قامت بتنفيذ عملية الاغتيال عام 1982، بحق الدبلوماسي الصهيوني يعقوف بار سيمان، في قلب عاصمة الأضواء باريس، رحلت من هذه الدنيا الفانية، دون أنْ تتمكّن المخابرات الإسرائيليّة والغربيّة النيل منها.