
” مشاهدات
-
مشاهدات: جمهور باب الحارة وضعوا الورود على قبره !
أصيب جمهور المسلسل الرمضاني باب الحارة بخيبة أملٍ كبيرة من جزئه الثامن الذي عٌرض هذا العام عبر قناة MBC ، فبالرغم من عدد النجوم الكبير الذي شاركوا في العمل، إلا أنه افتقر للقصة الشيقة وللأحداث المترابطة .
-
خاص: " ونوس " يلبس تاج المسلسلات الرمضانية المصرية لهذا العام
أعاد المايسترو (يحيى الفخراني 71 عاماً) حضوره الدرامي من جديد هذا العام، من خلال مسلسله الرمضاني الفلسفي " ونوس " وظهر الفخراني برفقة كتيبة من الممثلين المصريين الأفذاذ في المسلسل الاجتماعي الذي يناقش قضية حضور الشيطان في حياة الناس، والسبل التي يسلكها لكي يزين لهم أعمالهم ويغويهم عن طريق الرشاد من خلال قصة أحد الآباء (ياقوت) الذي يترك أبنائه وزوجته ويختفي لمدة 20 عامًا، ثم يأتي الشيطان (ونوس) إلى أسرته، ويدعي أنه صديق والدهم، ويخبرهم أن والدهم وهو يمتلكون الملايين، فتتطور الأمور ويبدأ الصراع بين الأبناء والزوجة، ما بين العودة إلى حضن الأب والأموال، أو المضي في حياتهم كما كانوا.
-
مشاهدات: الصدمة .. البرنامج الناجي من كارثة الإنتاج الهابط على الـ MBC
رغم القدر الكبير من الإنتاج الرمضاني (السوقي – عديم الهدف والرسالة ) لمجموعة الـ mbc السعودية ، إلا إنه لا بد أن يكون هناك ناجياً من الكارثة، ومثلما تميزت القناة السعودية ببرنامج خواطر خلال المواسم السابقة ، تقدم الـ mbc في هذا العام برنامج الصدمة ، الذي يصح أن نصنفه بأنه الناجي الوحيد في بازار البرامج والمسلسلات الاستهلاكية التي تزدحم ببثها المجموعة السعودية .
-
بالفيديو: القصبي يضرب عصب الانقسام الطائفي بحلقة "سيلفي".. ومغردون: إخوان سنة وشيعة هذا الوطن ما نبيعه
خلال ساعة من بثها شهدت الحلقة تفاعلا هائلا حيث حصدت نصف مليون تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر الأمر الذي يعكس حجم الشحن الطائفي في المنطقة.
-
خاص: رامز يلعب بالنار .. انحطاط في المستوى الكوميدي ورهان على الخوف
واستمراراً لنهجه الكوميدي المثير للجدل عمد "جلال " في برنامجه الحالي لاستدراج النجوم في فندق سيجرى معه فيه لقاء صحافي، لكن سرعان ما تندلع النار في المكان ويتدخل "جلال " متقمصاً شخصية أحد رجال الإطفاء .
-
مشاهدات: الهرم الرابع .. تميز سنيمائي مصري جديد
مع أن قليلاً من الاطلاع يظهر أن جزءً كبير من السينما المصرية منسوخ من ناحية الفكرة وحتى الاخراج عن أفلام أجنبية وهوليودية على وجه الخصوص، إلا أن النكهة التي يضعها المصريون على الأفلام المنسوخة تجعل المشاهد البسيط يستمتع بها كما لو أنها وليدة أفكار العرب .