
-
رسالة السنوار: الحصار يجب أن يُكسر بقلم د. وليد القططي
رسالة السنوار: الحصار يجب أن يُكسر بقلم د. وليد القططي
-
من يحمي المقدسات في مكة؟
هل يحق لأسرة أو حتي لدولة واحدة أن تدير هي شئون العبادة وأركان الدين دون مشاركة حقيقية من عموم المسلمين؟
-
الـوطـنــيـــة شـيــكــا بـيـكــا بقلم د. وليد القططي
الـوطـنــيـــة شـيــكــا بـيـكــا بقلم د. وليد القططي..
-
خاص: ليرة أردوغان والنصيحة الأثمن
ليرة أردوغان والنصيحة الأثمن..
-
عُذراً سيدي الشهيد عبدالله ما خلصت الحكاية... بقلم د. وليد القططي
كتبَ الشهيدُ عبدالله القُططي في آخر تغريدة له على صفحته في (الفيس بوك) باللهجة العامية التلقائية ما يلي: «متل كل جمعة رايح على الحدود، بس هالجمعة غير رايح متل أي شب
-
عن الثابت في السياسة الإسرائيلية
يقتضي تشخيص الثابت في السياسة الإسرائيلية، ضمن سياق قراءة الدلالات الكامنة في "قانون القومية" الإسرائيلي، استعادة أنه بعد عام 2000، الذي لاحت فيه أقوى المؤشرات إلى وصول ما تم التواضع على تسميتها "عملية أوسلو" إلى نهايتها المنطقية، ربط المؤرخ الإسرائيلي، زئيف شتيرنهيل، بين تلك النهاية وما سبقها، منذ ما وصفه بأنه "إخفاق القيادة الصهيونية التي تولت عملية إقامة إسرائيل في عام 1948 في أن تتفوّق على نفسها، فتبادر إلى تأسيس مجتمع سياسي، ذي أجندة ليبرالية عامة"، وبذا فإن القيم القومية اليهودية ظلت، من ناحية سلم الأفضليات والأولويات، تحتل مرتبة متقدّمة جدًّا على مرتبة القيم العالمية، وخصوصًا قيم حقوق الإنسان. وبسبب انقياد تلك القيادة وراء القيم القومية اليهودية، أصبحت فاقدةً القدرة على اعتبار عام 1949 (وُقعت خلاله اتفاقيات الهدنة مع الدول العربية المجاورة) بمثابة نهاية مرحلة الاحتلال، أو التوسّع الإقليمي.