” #صفقة القرن

جزءا كبيرا مما يدور في ذهن الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترامب وما يسمى الحل الإقليمي ليس إلا "كارثة سياسية" بكل ما للكلمة من معنى .

 وأصرّ الأحمد على الفصل بين استقالة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، وما يعرف بالتسوية الكبرى أو "صفقة القرن" التي يفترض لها أن تسوّي الصراع العربي الاسرائيلي في الشرق الاوسط.

ونقل المحلل الإسرائيلي يوسي بن مناحم عن مصادر رفيعة في حركة فتح أن الخطة الأميركية تتضمن 4 نقاط وهي:

كشفت القناة العبرية الثانية، مساء اليوم السبت، عن المبادئ الأولى التي سيعتمدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في خطته للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن حلول تصفوية للقضية الفلسطينية، أو بالأحرى تصفية فلسطين التاريخية في إطار ما بات يعرف بـ"صفقة القرن" التي يرعاها الرئيس الأميركي الجديد، معتمدًا في تحقيقها على مدى قدرته في إقناع حلفائه العرب، وقد بدت ملامح القبول تطفو إلى السطح بدءاً بالمملكة العربية السعودية..

ينهمك الأميركيون والاسرائيليون في نسج خيوط "صفقة القرن"، وحياكة شباكها المراد منها اصطياد القضية الفلسطينية، في الوقت الذي تلوح فيه إرهاصات مرحلة قادمة قاسية تأخذ خطواتها الأولى لتوقيع احتفالي يوهم بأجواء جديدة في المنطقة، عنوانها الأكيد "إسرائيل" تقود محوراً عربياً برعاية أميركية لعقد الصفقة الكبرى.