
-
استراتيجية إسرائيلية لإسقاط الأسد: سبع نقاط تأسيسية
المسار السياسي الدولي المرتبط بإيجاد حل للحرب السورية، يرتبط على نحو وثيق بالتجاذب حول موقع الرئيس السوري، بشار الأسد، في أي تسوية مقبلة. الانقسامات الحادة حول هذا العنوان تحديداً، هي محور الانقسامات القائمة حول الحل: بين من يدعو إلى ألّا يكون الأسد جزءاً من مستقبل سوريا، سواء في بداية التسوية أو كنتيجة نهائية لها، ومن يدعو إلى التمسك بالأسد بما يمثله من موقع أساسي في المعادلة الاقليمية، وايكال ذلك للشعب السوري بعيداً عن أي تدخل خارجي، يفرض «خيار» اسقاطه فرضاً على السوريين.
-
(إسرائيلية) ترفض الخدمة العسكرية وتدفع الثمن في السجن
ترفض تاير كامينر أداء الخدمة العسكرية الإلزامية بسبب معارضتها احتلال الجيش (الإسرائيلي) للأراضي الفلسطينية
-
أيار 2000: الانسحاب لم يكن خياراً إسرائيلياً
في أعقاب رفض الأسد عرض التسوية، كان باراك أمام خيارين: التكيف مع استمرار النزف، أو المغامرة بالانسحاب بعد أن استنفدت تل أبيب كل المحاولات في مسار الإبقاء على الاحتلال. هكذا نضج القرار لدى باراك، بعد أن اعتبر أن أهون الشرين هو وقف النزف عبر الانسحاب، حتى مع ثمن الظهور بصورة المنكسر.
-
الاحتلال يعلن عن "تسهيلات" جديدة على الحواجز
قرر جيش الاحتلال تنفيذ سلسلة مما وصفها بـ"التسهيلات" على الحواجز العسكرية في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
-
عباس: يجب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي تنفيذًا للأعراف الدولية
وقال عباس في كلمة ألقاها أمام مجلس الجامعة العربية اليوم السبت، إن (إسرائيل) تشهد هذه الإيام جنوحًا وتطرفًا كبيرين، مشيراً إلى أن مدينة القدس تتعرض لحملة تهويد منظمة بهدف طمس هويتها.
-
بين "معاريف" وقائد "اليونيفل".. المستوطنون الصهاينة يترقبون الحرب!
حيث اعتبرت "معاريف"، أن قادة الجيش وسياسيي الكيان، "يزعمون منذ انتهاء حرب لبنان الثانية أن الهدوء النسبي على الحدود مع لبنان هو دليل على أن "اسرائيل" نجحت في ردع حزب الله، لكنها تسأل "هل هذا هو الوضع حقًا؟ هل نحن من نردع؟". ولفتت الصحيفة ضمن مقالها، الى ان "حزب الله يمتلك اليوم ما يزيد عن 100 ألف صاروخ موجّه نحو "إسرائيل"، من ضمنها قذائف ذكية قادرة على إصابة الأهداف بدقة في "تل أبيب" والنقب".